5 SIMPLE STATEMENTS ABOUT المدير التقليدي EXPLAINED

5 Simple Statements About المدير التقليدي Explained

5 Simple Statements About المدير التقليدي Explained

Blog Article



يسعى إلى تحقيق التوازن بين الأهداف قصيرة الأمد والرؤية طويلة الأمد، مع التركيز على تطوير المهارات والقدرات التي تمكن المؤسسة من التكيف مع التغيرات المستقبلية. هذا يتطلب استثمارًا في التدريب والتطوير المستمر للموظفين، بالإضافة إلى تعزيز الابتكار والتفكير الاستراتيجي.

تنويه: يمكنكم مشاركة أي مقال من هارفارد بزنس ريفيو من خلال نشر رابط المقال أو

دراسة الجدوى التنظيمية والإدارية – أهميتها وطريقة إعدادها

علاوة على ذلك، يمكن أن يؤثر النهج المتبع في التحفيز على الثقافة التنظيمية بشكل عام. في بيئة المدير التقليدي، قد تسود ثقافة الامتثال والرقابة، مما قد يحد من الإبداع والابتكار.

يمكن تحقيق النزاهة من خلال عدة عوامل كالاعتذار عند الخطأ، تسليط الضّوء على العمل الاحترافي، تقييم الأداء بشكل صادق، وتقديم الامتنان لوقت ومجهود الآخرين.

الفرق بين الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية: تحليل شامل

رئيس الجهاز التنفيذي للمنظمة، وكذلك كبار المديرين المسئولين عن اتخاذ القرارات الاستراتيجية والتي تؤثر على المنظمة ككل.

يقال إن الكبرياء يجعلنا متصنعين والتّواضع يجعلنا حقيقيّين. القائد الحقيقي هو الذي يُشعر النّاس أنّه جزءٌ منهم لا متقدّم عليهم.

أدركت الشركات مدى مُساهمة القيادة الاستراتيجية في زيادة فاعليتها ونجاحها، فاتجهت لاستقطاب القائد الذي يمتلك المقومات والصفات والمهارات اللازمة للقيام بمتطلبات القيادة الاستراتيجية الناجحة والمتمثلة بما يأتي:[١][٣]

- تتوخى الطرائق الثلاث الفعالية والنجاعة في استعمال الموارد

تمكن إدارة المنظمة الحديثة الموظفين من إعطاء المزيد من الحرية والمرونة لإنجاز أعمالهم، مما يفيد في حشد حماس الموظفين.[٣]

يكون في الإدارة التقليدية هيكلها ثابتًا، ويتم تخطيط الإستراتيجية، وتكون الإدارة غير مرنة كفاية، بينما المنظمة الحديثة، فإنها تحتاج دائمًا إلى تحسين سير العمل وتحديث حوافها التنافسية، ويطلب من الموظفين تعزيز المهارات والمعرفة للتواصل مع السوق والتغيرات.[٣]

وبلغت تلك التوجهات الثلاثة ذروتها في حقبة جديدة من الإدارة امتازت بقلة أهمية العمل الذي يؤديه الموظفون وزيادة أهمية الأحاسيس التي يشعرون بها. ولتحقيق النجاح في هذه البيئة الجديدة، يجب على المدراء القيادة بتعاطف. وسيتطلب ذلك من المؤسسات وإدارات الموارد البشرية فيها تطوير مهارات مدرائها، وتكييف عقلياتهم لتبنّي طرق جديدة للإدارة، وتهيئة القدرات ضمن المؤسسة…

المدير التقليدي غالبًا ما يركز على الحفاظ نور على النظام والهيكل داخل المؤسسة. يعتمد هذا النوع من القيادة على القواعد والإجراءات المحددة مسبقًا لضمان سير العمل بسلاسة. يميل المدير التقليدي إلى اتخاذ القرارات بناءً على الخبرة السابقة والمعايير الثابتة، مما قد يؤدي إلى بيئة عمل مستقرة ولكنها قد تكون جامدة بعض الشيء.

Report this page